اطفال تحت تاثير الحرب
اثرت الحرب السورية التي لا زالت مستمرة منذ ٧ سنوات سلبياً على حالة الاطفال النفسية. في حين اتخذ الاطفال الذين كبروا بين اهات الحرب واجساد الموتى الشوارع مأوىً لهم، يتحادثون مع بعضهم البعض بكلمات ذات سمات حربية، ويلعبون بالاسحلة بدل لعبِ الغميضةِ والركضِ.
خطت منظمة القبعات البيضاء خطوةً جيدة في سبيل التقليل من تاثير صدمة الحرب على الاطفال، كما قامت بعدة انشطة بهدف حمايتهم من آفة الحرب هذه.
مشروع التوعية لمخلفات الحرب كان خطوة ناجحة من قبل منظمة القبعات البيضاء خلال ٦ الاشهر الماضية. عملت المنظمة بشكل مكثف في مجال التوعية من الالغام عبر انشطة قامت بها في المنازل والمدارس في كل من جرابلس والباب، هذه الانشطة التي ساهمت ولو بشكل بسيط بإبعد الاطفال عن الحرب ومساعدتهم في استيعاب اهمية السلام والطفولة.
اثرت الحرب السورية التي لا زالت مستمرة منذ ٧ سنوات سلبياً على حالة الاطفال النفسية. في حين اتخذ الاطفال الذين كبروا بين اهات الحرب واجساد الموتى الشوارع مأوىً لهم، يتحادثون مع بعضهم البعض بكلمات ذات سمات حربية، ويلعبون بالاسحلة بدل لعبِ الغميضةِ والركضِ. خطت منظمة القبعات البيضاء خطوةً جيدة في سبيل التقليل من تاثير صدمة الحرب على الاطفال، كما قامت بعدة انشطة بهدف حمايتهم من آفة الحرب هذه. مشروع التوعية لمخلفات الحرب كان خطوة ناجحة من قبل منظمة القبعات البيضاء خلال ٦ الاشهر الماضية. عملت المنظمة بشكل مكثف في مجال التوعية من الالغام عبر انشطة قامت بها في المنازل والمدارس في كل من جرابلس والباب، هذه الانشطة التي ساهمت ولو بشكل بسيط بإبعد الاطفال عن الحرب ومساعدتهم في استيعاب اهمية السلام والطفولة.
Publiée par White Hats Organization sur Vendredi 22 juin 2018